في هذه ألتدوينه أضع ألتدوينه الاساسيه مع الرد على تعليقات ألتدوينه السابقة
وارجوا أن تروق هذه الفكرة لكم فان لم تكن فكره جيده فارجوا ان تعلقوا عليها بصدق دون خجل
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
تعليقات
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
ويبقى الحال؟؟؟ هل كان ما مرينا به حلم .... أم لا ..... أربع سنوات من عدم الكتابة والاكتفاء بمتابعة الأحداث .. ربما لم أجد ما أكتب فيه في خضم هذه الأحداث... وأن ما يُرى هو ما سيُكتب... ربما يرى الكثيرين أنه لا حاجة مما حدث.... ولكن كيف، أفتقد الأيام الأولى منذ بدأنا في هذه الثورة.... أربع سنوات من السكوت والصمت والبعد عن التدوين . أعود والعود ليس أحمد .... ليس ما كان كما سوف يكون .... وليس ما مضى كما سيأتي..و أعتذر لمتابعي مدونتي المتواضعة عن عدم الكتابة في الوقت الماضي ... وأتمنى أن أستمر في كتابة ما أرى وما أعتقد وما أزيحه عن صدري ....
نقطه...ومن أول السطر
د ائما ما أفكر في ما يجد علينا في الحياة...
ومن ضمن الأشياء التي لفتت نظري أن هناك صناعات كثيرة بدأت في الاندثار منذ أن دخلت الحداثة।
فالناس يتأثرون بسرعة بكل ما بهرهم في تلك الأخيرة فيتجهون إليها وينسون ماضيهم. هذا ما فعلته بنا الحداثة التي دخلت إلينا في أوطاننا العربية।
واخص كلامي هنا أكثر على الحاسب الآلي....
من أن بدأ الكمبيوتر في الانتشار وشعرت بأننا على وشك أن نتوه عن واقعنا ونضيع وسط الطريق(وهذا لا يقلل من قيمته )।
ولكن كثير من الناس بدؤوا ينسون أنفسهم ويتجهون إلى الكمبيوتر وكأنه ليس غيره الذي سينفعهم।
فنجد محل نجاره أو حداده أغلق وغير نشاطه إلى مقهى انترنت أو صالة بليا ردوا أو أي شكل من إشكال الحداثه دون المضمون।
وقد أصبح الحاسب من أكثر الأشكال الحديثة تأثيرا علينا...
وضاعت الصناعات الجميلة المنتجة مثل الزراعة التي أصبحت للزينة فقط ولا تراها الأعين إلا في الحدائق والحدادة والنجارة
وجميع الطوائف الصناعية ومنه...
الخوف في هذه ألتدوينه أضع ألتدوينه الاساسيه مع الرد على تعليقات ألتدوينه السابقة وارجوا أن تروق هذه الفكرة لكم فان لم تكن فكره جيده فارجوا ان تعلقوا عليها بصدق دون خجل
تعليقات