المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١١
صورة
الله عليكي يامصر يوم الغضب اعادنا جميعا الى الخلف سنوات مديده واعواما عديده اثبت هذا اليوم على ان مصر مازالت قائده باهلها رائده بشبابها تونس الخضرا احب البلاد وافضل العباد خلقا وحماسا الجزائر اعظم ثوار وصاحبة المليون شهيد هؤلاء هم العرب لا اصف فرحتي بما يحدث الان ولكن الشاعر هشام الجخ قد عبر عما بداخلي ....المصري لا يسكت عن الظلم هذه هي القصيده اسبح باسمك الله وليس سواك اخشاه واعلم انى لى قدرا سألقاه .. سألقاه وقد علمت فى صغرى بان عروبتى شرفى وناصيتى وعنوانى وكنا فى مدارسنا نردد بعض الحان نغنى بيننا مثلا بلاد العرب أوطانى - وكل العرب اخوانى وكنا نرسم العربى ممشوقا بهامته له صدر يصد الريح اذ تعوى مهابا فى عبائته وكنا محض اطفال تحركنا مشاعرنا ونسرح فى الحكايات التى تروى بطولاتنا وان بلادنا تمتد من أقصى الى أقصى وان حروبنا كانت لاجل المسجد الاقصى وان عدونا صهيون شيطان له ذيل وان جيوش امتنا لها فعل كما السيل سأبحر عندما اكبر امر بشاطىء البحرين فى ليبيا واجنى التمر من بغداد فى سوريا واعبر من موريتانيا الى السودان اسافر عبر مقديشيو الى لبنان وكنت اخبىء الاشعار فى
صورة
الموهبه وحدها لاتكفي من الطرائف المبكيه التي نعيش فيها هذه الايام هو انه لا عمل بلا ابواب خلفيه ....والابواب الخلفيه هي الفيروسات التي تتسلل الى انظمة الشركات والمصانع والمؤسسات التي تعلن عن الوظائف... وهذه الفيروسات التي تدمر الحاسب الآلي الذي يسير العمل له وسيله واحد يقضي بها على المؤسسه وهي ان يصبح العمل عند الموظف آخر ما يفكر به ...و من هذا الفكر تخرج طريقه يتعايش بها الموظفون مع بعضهم البعض داخل المؤسسه او حتى خارجها . اعتقد انكم فهمتموها ( الزومبا ..... المهموز...... الدبوس ..... المقلب ....... ازاحة الاخر......ابقى انا الكل في الكل ) هذه الكلمات التي تواردت الى قوميسنا منذ عصر المماليك وما بعده ......لم تكن تصل الى الناس فظل الناس على حالهم هذه الفتره باخلاقهم ومبادئهم وعاداتهم .. وكانت هذه الافكار حين يسمع عنها الناس يأنفون منها و لا يحبون اصحابها لانها كانت طرق ملتويه وغير اخلاقيه فهي اخلاق العبيد الذين يتقربون الى ساداتهم حتى ينالوا منهم مايريدون ... فاصبحت الموهبه وحدها لا تكفي ....وان كنت افضل من يعمل في مجالك ....وتغيب عن اعيننا ثقافة العمل وحبه ... يصبح الانسان في خوف مس
الموهبه وحدها لا تكفي من الطرائف المبكيه التي نعيش فيها هذه الايام هو انه لا عمل بلا ابواب خلفيه ....والابواب الخلفيه هي الفيروسات التي تتسلل الى انظمة الشركات والمصانع والمؤسسات التي تعلن عن الوظائف... وهذه الفيروسات التي تدمر الحاسب الآلي الذي يسير العمل له وسيله واحد يقضي بها على المؤسسه وهي ان يصبح العمل عند الموظف آخر ما يفكر به ...و من هذا الفكر تخرج طريقه يتعايش بها الموظفون مع بعضهم البعض داخل المؤسسه او حتى خارجها . اعتقد انكم فهمتوها ( الزومبا ..... المهموز...... الدبوس ..... المقلب ....... ازاحة الاخر......ابقى انا الكل في الكل ) هذه الكلمات التي تواردت الى قوميسنا منذ عصر المماليك وما بعده ......لم تكن تصل الى الناس فظل الناس على حالهم هذه الفتره باخلاقهم ومبادئهم وعاداتهم .. وكانت هذه الافكار حين يسمع عنها الناس يأنفون منها و لا يحبون اصحابها لانها كانت طرق ملتويه وغير اخلاقيه فهي اخلاق العبيد الذين يتقربون الى ساداتهم حتى ينالوا منهم مايريدون ... فاصبحت الموهبه وحدها لا تكفي ....وان كنت افضل من يعمل في مجالك ....وتغيب عن اعيننا ثقافة العمل وحبه ... يصبح الانسان في خوف م